التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الطريق إلى البيت الأبيض.. ومستجدات انتخابات 2024

السباق إلى البيت الأبيض ..

  مستجدات انتخابات 2024 في البيت الأبيض.


سباق الرئاسة الأميركية: 

* ترامب يريد مناظرة بايدن..والأخير يرد

قال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يوم الإثنين إنه يريد عقد مناظرة مع الرئيس الحالي جو بايدن على الفور، وذلك على الرغم من رفضه إجراء مناظرة أي من منافسيه على نيل ترشيح الحزب الجمهوري لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة.

وقال ترامب في برنامج إذاعي "أود مناظرته الآن لأنه يجب علينا أن نجري مناظرة. يجب أن نعقد مناظرة من أجل مصلحة البلاد".

وعندما سأله صحفيون خلال رحلة إلى لاس فيغاس يوم الإثنين عن دعوة ترامب لإجراء مناظرة، قال بايدن المنتمي للحزب الديمقراطي "لوكنت مكانه، لرغبت في مناظرتي أنا أيضا. ليس لديه ما يفعله".

وترامب هو المرشح الأوفر حظا في سباق الحزب الجمهوري لتحدي بايدن في انتخابات الخامس من نوفمبر، لكنه لم يحسم بعد الترشيح ورفض طلب منافسته الجمهورية نيكي هيلي بمناظرتها.

وردا على تعليقات ترامب، قالت حملة هيلي في بيان إنه "جبان للغاية" لدرجة أنه لا يستطيع أن يجري معها مناظرة.

وتعكس تعليقات ترامب رغبة في التركيز على المنافسة الانتخابية المحتملة مع بايدن، الذي فاز يوم السبت بالانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في ساوث كارولينا، ومن المتوقع أن يفوز بترشيح حزبه.

* لم يحظ أحدهما بأغلبية.. أميركيون لا يريدون بايدن ولا ترامب

تسري حالة من الفتور في حماس الكثير من الناخبين الأميركيين، تجاه الانتخابات الرئاسية المقررة نوفمبر المقبل، خاصة بين مَن يودون لو كان هناك خيار بديل عن الرئيسين الأميركي السابق دونالد ترامب، والحالي جو بايدن، وفق خبراء.

وتؤشّر عدة استطلاعات رأي جرت الأشهر الأخيرة إلى حالة من عدم الرضا لدى ناخبين أميركيين عن اختيار بايدن أو ترامب، خاصة بعد انسحاب نيكي هيلي، مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سابقا، مطلع مارس من السباق، حسب الكاتبة السياسية الأميركية جوان جريف.

لا أغلبية لأحد:وفقا لمتوسطات استطلاعات رأي نشرها موقع "FiveThirtyEight" يومي 8 و10 مارس:

  • تبلغ نسبة تأييد بايدن 38.1%.
  • تستقر نسبة تأييد ترامب عند 42.6%.

ويعني هذا أن كلا الرجلين لا يحظى بتأييد غالبية الأميركيين.

ويعتقد 45% من الأميركيين، حسب استطلاع أجرته مؤسسة "يوجوف" وجامعة ماساتشوستس أمهرست في يناير، أن إعادة مباراة بايدن وترامب أمر سيئ للبلاد، كلا المرشحين لا تحبه أغلبية الأميركيين.

 نقاط الخلاف حول ترامب وحول بايدن.. تابع التفاصيل بالمنشورعلى الرابط:


* مع اقتراب الانتخابات.. بايدن يتفوق على ترامب في "نقطة مهمة"

أعلنت حملة إعادة انتخاب الرئيس الأميركي جو بايدن أنها جمعت أكثر من 53 مليون دولار في شهر فبراير الماضي مع الحزب الديمقراطي، وهو تدفق من المتوقع أن يوسع "الميزة النقدية" للديمقراطيين في سباق الانتخابات الأميركية ضد الرئيس السابق دونالد ترامب.

وقالت حملته إن بايدن والحزب الديمقراطي وحساباتهم المشتركة لديهم الآن 155 مليون دولار نقدا، ارتفاعا من 130 مليون دولار في نهاية يناير. ونسبت الحملة الفضل إلى الدعم القوي الذي قدمته الجهات المانحة الصغيرة لجمع الأموال في فبراير.

ميزة وتفوق: تابع التفاصيل بالمنشورعلى الرابط أدناه ..

وبهذه النقطة المهمة، وفق صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، حقق بايدن والديمقراطيون ميزة كبيرة على دونالد ترامب واللجنة الوطنية للحزب الجمهوري، التي أبلغت عن وجود حوالي 40 مليون دولار نقدا في نهاية يناير.

ولم تنشر حملة ترامب أرقام جمع التبرعات لشهر فبراير، لكنها قالت إنها شهدت أيضا أقوى شهر لها بين صغار المانحين، حيث تجاوزت 22.3 مليون دولار تم جمعها في أغسطس الماضي.

* ترمب يعقد السبت أول تجمع لحملته الانتخابية منذ محاولة اغتياله

مسؤولان أمنيان سابقان ينتقدان جهاز الخدمة السرية

أعلن المرشح الجمهوري دونالد ترمب، اليوم (الثلاثاء)، أنه سيعقد تجمعاً انتخابياً، السبت، في ولاية ميشيغان، بعد أسبوع من محاولة اغتياله، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

وأعلن الرئيس الأميركي السابق، في بيان، أن جي دي فانس الذي سيصبح نائبه في حال فوزه، سيرافقه.

ويواصل ترمب اليوم المشاركة في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري بعد محاولة اغتياله في تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا، السبت.

وأظهر الاستقبال الكبير لترمب في المؤتمر الوطني، أمس (الاثنين)، أنه يحظى بدعم قوي من حزبه، على النقيض تماماً من الرئيس جو بايدن الذي واجه دعوات من رفقائه الديمقراطيين للانسحاب من السباق الرئاسي.

ودخل ترمب مقر المؤتمر في وسط مدينة ميلووكي وهو يضع ضمادة سميكة على أذنه بعد إصابته فيها خلال محاولة الاغتيال، بينما هتف الحشد «كفاح! كفاح! كفاح!» ورفعوا قبضات أيديهم، محاكين رد فعله في اللحظات التي أعقبت إصابته.

ولوح ترمب (78 عاماً) بيديه إلى أنصاره بينما كان يقف على منصة وإلى جانبه السيناتور فانس (39 عاماً) الذي اختاره ترمب لمنصب نائب الرئيس.

مسؤولان أمنيان

في غضون ذلك، قال مسؤولان سابقان في جهاز الخدمة السرية الأميركي إن المسلح الذي حاول اغتيال ترمب أطلق النار من سطح مبنى أعلن الجهاز وقوعه خارج النطاق المكلف بحمايته، في إهمال فادح لم يكن ينبغي للجهاز أن يرتكبه.* تابع .. التفاصيل بالمنشور على الرابط:

​* في حال فوزها بالرئاسة... كيف ستكون السياسة الخارجية لهاريس؟

من المتوقع أن تحافظ نائبة الرئيس الأميركي كاملا هاريس إلى حد كبير على نهج الرئيس جو بايدن في السياسة الخارجية إزاء ملفات مثل الصين وإيران وأوكرانيا، لكنها قد تتبنى لهجة أكثر صرامة مع إسرائيل بشأن حرب غزة إذا حصلت على ترشيح الحزب «الديمقراطي»، وفازت في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني).

وبوصفها المرشحة الأوفر حظاً للفوز بترشيح الحزب بعد انسحاب بايدن من السباق ودعمه لها أمس (الأحد)، ستجلب هاريس خبرات اكتسبتها أثناء العمل، وعلاقات شخصية مع قادة من حول العالم، وإلماماً بقضايا عالمية اكتسبته خلال عضويتها في مجلس الشيوخ وموقعها بوصفها نائباً لبايدن حتى الآن، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء.

لكن بخوضها الانتخابات ضد المرشح الجمهوري دونالد ترمب ستكون لديها أيضاً نقطة ضعف كبيرة، وهي الوضع المضطرب على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك الذي أربك بايدن، وأصبح قضية رئيسية في حملته الانتخابية.

وجرى تكليف هاريس في بداية فترة ولاية بايدن بمعالجة الأسباب الجذرية لارتفاع معدلات الهجرة غير الشرعية، وسعى الجمهوريون إلى تحميلها تبعات المشكلة.* تابع .. التفاصيل بالمنشورعلى الرابط:

* ترمب: هاريس «يسارية متطرفة ستدمر بلادنا»

اتهمها بالرغبة في «قتل الأطفال» من خلال برنامجها للإجهاض

وصف دونالد ترمب نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، الأربعاء، بأنها «يسارية متطرفة معتوهة»، وذلك في أول تجمّع انتخابي له منذ أن أعلن سيّد البيت الأبيض، جو بايدن، انسحابه من السباق الرئاسي ودعمه ترشيح نائبته.

وحذّر ترمب، مرشّح الحزب الجمهوري للرئاسة، من أن هاريس «يسارية متطرفة معتوهة ستدمّر بلادنا»، واصفاً إياها بأنها «قوة الدفع الليبرالية المتطرفة التي تقف وراء كل كوارث بايدن»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.

واتّهم الرئيس السابق مُنافسته الديمقراطيّة المحتملة بأنّها تؤيّد «قتل الأطفال» من خلال برنامجها المتعلّق بالإجهاض.

* رسميا.. هاريس تقبل ترشيح الحزب الديمقراطي

أعلنت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، يوم الجمعة، قبولها ترشيح الحزب الديمقراطي للمنافسة في الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر المقبل.

وقالت هاريس وسط هتافات في ختام المؤتمر الوطني للحزب "نيابة عن كل شخص لا يمكن كتابة قصته إلا في أعظم أمة على وجه الأرض، أقبل ترشيحكم لمنصب رئيس الولايات المتحدة".

وتعهدت هاريس أن تكون رئيسة لجميع الأميركيين على اختلافاتهم السياسية والعرقية.

وأضافت "سأظل دوما أدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها (...) وما حدث في غزة مفجع ويفطر القلب".

وأردفت "الرئيس بايدن وأنا نعمل على إنهاء هذه الحرب حتى تكون إسرائيل آمنة ويتم إطلاق سراح الرهائن، وتنتهي المعاناة في غزة، ويتمكن الشعب الفلسطيني من الحصول على حقه في الكرامة والأمن والحرية وتقرير المصير".

 وفيما يلي أبرز ما جاء في كلمة هاريس:تابع .. التفاصيل بالمنشورعلى الرابط:

    * كامالا هاريس: مستعدة لعقد مناظرة مع ترمب

    قالت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي والمرشحة الرئاسية المحتملة عن الحزب الديمقراطي، اليوم (الخميس)، إنها «مستعدة» لعقد مناظرة مع الرئيس السابق دونالد ترمب مرشح الحزب الجمهوري في الانتخابات المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني).

    وقالت هاريس للصحافيين: «أنا مستعدة، فلنفعلها».

    وكانت شبكة «فوكس نيوز» قد اقترحت في وقت سابق إجراء مناظرة بين ترمب وهاريس في 17 سبتمبر (أيلول).

    بعدما أمضت سنوات في ظل الرئيس الأميركي جو بايدن، باتت هاريس في مقدمة الساحة السياسية الأميركية، وأمامها أسابيع قليلة قبل الانتخابات الرئاسية، لتفرض نهجها الخاص في مواجهة دونالد ترمب المتسلح بدعم واسع من حزبه.

    وتواجه المرأة الخمسينية التي حلت مكان الرئيس الديمقراطي بعد انسحابه المفاجئ من السباق، معادلة حساسة جداً.

    وكان أمام ترمب، الذي يخوض السباق إلى البيت الأبيض منذ عام 2022، أشهر طويلة لتشكيل فريق حملته الذي يقود عملية منظمة على غرار مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي.

    في المقابل، أمام كامالا هاريس أقل من 4 أشهر لتطوير صورتها بوصفها مرشحة، وتحسين صورة الديمقراطيين التي تراجعت مع جو بايدن في استطلاعات الرأي.


    * هاريس وترمب يتوافقان على إجراء مناظرتين رئاسيتين

    أعلنت حملة المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأميركية كامالا هاريس، الخميس، أنها ستجري مناظرتين تلفزيونيتين مع منافسها الجمهوري دونالد ترمب، بينما سيتواجه المرشحان لمنصب نائب الرئيس مرة واحدة، في مسعى من الحملة لوضع حد للتجاذبات القائمة حول هذه القضية.


    وكان المرشحان قد اتفقا على إجراء مناظرة واحدة في 10 سبتمبر (أيلول) وأخرى بين نائبيهما على بطاقة الترشح في الأول من أكتوبر (تشرين الأول)، لكن حملة ترمب كانت تدفع لإجراء مناظرتين أخريين في سبتمبر ومواجهة إضافية بين نائبي الرئيس.

    وقالت حملة هاريس، في بيان، إن «التناظر حول المناظرات قد انتهى. حملة دونالد ترمب قبلت اقتراحنا بإجراء 3 مناظرات، اثنتان رئاسيتان، وواحدة لنائبي الرئيس».

     وأضافت، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، أنه «إذا افترضنا أن دونالد ترمب سيشارك في مناظرة 10 سبتمبر»، فإن نائب هاريس على بطاقة الترشح تيم والز سيجري مناظرة مع جاي دي فانس، مرشح ترمب لمنصب نائب الرئيس، في الأول من أكتوبر، ومن ثم ستكون هناك مواجهة أخرى بين ترمب وهاريس في وقت لاحق من شهر أكتوبر.

    وهاريس التي تعد أول امرأة وأول سوداء ومن أصول جنوب آسيوية تتولى منصب نائب الرئيس، تسعى لأن تصنع التاريخ بكونها أول امرأة تنتخب رئيسة للولايات المتحدة، وهي تسارع إلى تقديم نفسها للجمهور قبل 5 نوفمبر (تشرين الثاني).


    * ستشهد منافسة حادة... هاريس تعود لبنسلفانيا قبل مناظرة ترمب

    قبل شهرين من إجراء الانتخابات الرئاسية الأميركية، تقوم المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، الخميس، بجولة في ولاية بنسلفانيا التي من المتوقع أن تشهد منافسة حادة.

    وستزور هاريس بيتسبرغ، إحدى أكبر المدن في هذه الولاية والمعروفة بأنها معقل سابق للصناعة الأميركية.

    ومن المقرّر أن تلتقي في المدينة ناخبين، قبل مواجهة المرّشح الجمهوري دونالد ترمب، الثلاثاء، في مناظرة في فيلادلفيا، وهي من أكثر اللقاءات المنتظرة في هذه الانتخابات.

    وانقلب مشهد الانتخابات الرئاسية التي ستجري في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني)، بعد انسحاب الرئيس جو بايدن في منتصف يوليو (تموز) لتحلّ مكانه نائبته كامالا هاريس مرشحةً للحزب الديمقراطي. وحتى الآن، تتقارب هاريس وترمب في استطلاعات الرأي، في وقت لم يتواجها فيه بعد في أي مناظرة.

    ومن المقرّر أن تجري المناظرة الأولى بينهما في العاشر من سبتمبر (أيلول) عند الساعة 21:00 على شبكة «آي بي سي».

    وخلال نقاش في بنسلفانيا نقلته شبكة «فوكس نيوز»، الأربعاء، اتهم ترمب «آي بي سي» بالتحيّز ضده، وقال إن هاريس ستحصل على الأسئلة مسبقاً، من دون تقديم أي دليل على ذلك.

    وقال الرئيس الأميركي السابق: «إنهم سيّئون حقاً، وأعتقد أن الكثير من الناس سيراقبونهم ليروا مدى سوئهم ومدى ظلمهم».

    * ترمب:«نظام هاريس-بايدن» استورد قتلة ومعتدين على الأطفال من كل أنحاء العالم

    في خطاب بولاية ويسكونسن المتأرجحة

    جدد المرشح الجمهوري دونالد ترمب أمس (السبت)، في ولاية ويسكونسن، هجماته على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس قبل 3 أيام من أول مناظرة تلفزيونية بينهما.

    وقبل أقل من شهرين من يوم التصويت، يواجه المتنافسان بعضهما مساء الثلاثاء في مناظرة على قناة «إيه بي سي»، وهو حدث مرتقب بشدة بعد الأداء الكارثي للرئيس جو بايدن في مناظرته مع ترمب في 27 يونيو (حزيران)، والذي دفعه إلى الانسحاب وترشيح نائبته.

    في الأثناء، توجه ترمب السبت إلى موسيني في قلب ولاية ويسكونسن بشمال الولايات المتحدة، وهي الولاية التي فاز بها الملياردير الجمهوري في 2016، لكن بايدن استعادها منه بفارق ضئيل في 2020.

    وأمام حشد من مناصريه في موسيني ألقى الرئيس السابق، كعادته، خطاباً حاداً من دون أن يخوض في برنامجه الخاص، بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».

    واتهم ترمب «نظام هاريس - بايدن» بأنه «استورد قتلة ومعتدين على الأطفال ومغتصبين متسلسلين من كل أنحاء العالم واستخدم القضاء لسجن خصومه السياسيين»، من دون أن يثبت مزاعمه.

    ووضع الرئيس السابق البالغ 78 عاماً (2017 - 2021) على رأسه قبعة حمراء مكتوباً عليها «لنجعل أميركا عظيمة مجدداً»، وهاجم هاريس في مجال الاقتصاد، خصوصاً التضخم خلال ولاية بايدن. وهو موضوع يبقى وفقاً لاستطلاعات الرأي حاسماً بالنسبة للناخبين الأميركيين الذين يعتقدون أن أداء ترمب أفضل قليلاً، رغم أن الزيادة في الأسعار ظلت مستقرة عند 2.5 في المائة على مدى عام حتى يوليو (تموز).

    وقال ترمب: «إنهم يدمرون حياتكم».

    وفيما يتعلق بالسياسة الخارجية، قال الرئيس السابق إن «إسرائيل لن يكون لها وجود» إذا انتُخِبت هاريس.

    * الطريق إلى البيت الأبيض يبدأ من... «ماكدونالدز»
    سلسلة المطاعم الشهيرة أصبحت ساحة معركة انتخابية رئيسية في الولايات المتحدة

    تعدّ سلسلة مطاعم «ماكدونالدز» علامةً تجاريةً بارزةً في الثقافة الأميركية، ويبدو أنها أصبحت مؤخراً ساحةً للتنافس السياسي بالتزامن مع الاستحقاق الرئاسي الأميركي، الشهر المقبل.

    وارتدى المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترمب، الذي يُعرَف عنه ولعه بالوجبات السريعة، مئزر مطاعم «ماكدونالدز» الأسود والأصفر، في أحد فروع ولاية بنسلفانيا الأميركية؛ ليساعد العمال في قلي البطاطس، وتسليم الزبائن طلباتهم. وقال ترمب وهو يتلذذ بفرصة التفوق على كامالا هاريس في عيد ميلادها: «هذا أمر ممتع، يمكنني القيام بذلك طوال اليوم. لن أمانع في هذه الوظيفة».

    وذكر تقرير لصحيفة «التليغراف» أن الانتخابات الرئاسية الأميركية الحالية تعدّ «انتخابات ماكدونالدز»، فقد استخدم الساسة منذ فترة طويلة سلسلة مطاعم الوجبات السريعة نموذجاً لريادة الأعمال والقيم الأميركية أو للإشارة إلى أذواق الناس. وهذه هي المرة الأولى التي تدور فيها معركة صريحة حول العمل هناك.

    وكانت حيلة ترمب رداً على ادعاء هاريس أنها عملت في «ماكدونالدز» في ألاميدا، بولاية كاليفورنيا؛ للمساعدة على دفع تكاليف دراستها الجامعية.

    وفي المقابلات ومقاطع الفيديو الخاصة بالحملة، أشارت نائب الرئيس، بشكل متكرر، إلى عملها هناك «لتحضير البطاطس المقلية»، قائلة إن هذا جزء من سبب رغبتها في دعم الأسر العاملة. وقالت هاريس، الشهر الماضي: «جزء من السبب الذي يجعلني أتحدث عن العمل في (ماكدونالدز) هو أن هناك أشخاصاً يعملون في (ماكدونالدز) في بلدنا يحاولون تكوين أسرة»، مضيفة أن «جزءاً من الاختلاف بيني وخصمي يشمل ووقد دعّمت هاريس إضراب عمال «ماكدونالدز» من أجل تحسين الحقوق. في حديثها إلى درو باريمور، قالت إنها تحب بشكل خاص الكاتشب الذي تقدمه سلسلة الوجبات السريعة. ودعّمت هاريس احتجاجاً لعمال «ماكدونالدز» من أجل الحصول على أجور أفضل في لاس فيغاس عام 2019.

    وعدّت الصحيفة البريطانية أن الوقت الذي قضته هاريس في «ماكدونالدز» يميزها بوصفها شخصاً من العامة كان عليه أن يعمل من أجل «مكانه على الطاولة»، على النقيض من خصمها الذي وُلد مع ثروة هائلة. وعلى النقيض من ذلك، يريد ترمب تقديم نفسه رجل أعمال «لا يخشى أن تتسخ يداه».جهة نظر كل منّا بشأن احتياجات الشعب الأميركي، وما مسؤوليتنا في تلبية هذه الاحتياجات».

    https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5073695-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%B6-%D9%8A%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%A7%D9%83%D8%AF%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B2?fbclid=IwY2xjawJjkVRleHRuA2FlbQIxMAABHnMpYnuHXR5RyV4EMefKZa237yyViT4mYbPT3uBSrIFtQhGZkzk0m9_60YXJ_aem_1O3o4TQAhnsQxJfq8UXl3Q

    تعليقات

    حديث الصحافة

    حديث الصحافة
    مدونة ثقافية اجتماعية تعنى بالمجتمع والثقافة

    المتابعون

    المراسلة النصية

    نموذج الاتصال

    الاسم

    بريد إلكتروني *

    رسالة *

    إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

    Wikipedia

    نتائج البحث